الاثنين، 18 أبريل 2016

التهميش وفقا لطريقة شيكاغو: أمثلة

السلام عليكم ورحمة الله، أقدم لكم اليوم أولى مشاركاتي من خلال هذه المدونة والمتعلقة - أي المشاركة- بتقديم أمثلة حول كيفية توثيق المراجع (كتب، مقالات، ملتقيات، ....) في نهاية الصفحات حسب منظور مدرسة شيكاغو 

1- بالنسبة للكتب 

أ- كتاب لمؤلف واحد :
ثامر البكري، التسويق أسس ومفاهيم معاصرة، الطبعة العربية (عمان: دار اليازوري،2006)، ص.29.

ب- كتاب لمؤلفين أثنين:

ربحي مصطفى عليان وإيمان فاضل السمرائي،تسويق المعلومات، الطبعة2 ( عمان:دار صفاء للنشر والتوزيع،2006)، ص.32.

ج- كتاب لمجموعة من المؤلفين:

حميد الطائي وآخرون، الأسس العلمية  للتسويق الحديث، الطبعة العربية (عمان:دار اليازوري،2007)،  ص.15.


2- المقالات المنشورة بمجلات علمية 

ريدة ديب و سليمان مهنا، "لتخطيط من أجل التنمية المستدامة"، مجلة للعلوم الهندسية لجامعة دمشق، مجلد25، عدد1(2009)، ص.ص .487-520.
ملاحظة: في حالة المقالة تكتب الصفحة الأولى للمقال ولصفحة الأخيرة مثلا ص.ص.600-630.

مقال متواجد بكتاب يحتوي على مجموعة مقالات:
Ansgar Ohly, "Trips and consumer protection", in Trips plus 20, vol 25 (2016) PP.681-700.

3- الملتقيات والمؤتمرات العلمية

 دليلة جلايلة، " القواعد المرتبطة بحماية وأمن ومصالح المستهلك"،  مداخلة قدمت للملتقى الدولي الخامس حول الحماية القانونية للمستهلك، )جامعة المدية  16 و17 ماي 2012)، ص.4.

4- مذكرات ، رسائل، أطروحات

أحمد بن عيشاوي، إدارة الجودة الشاملة (TQM) في المؤسسات الفندقية في الجزائر، أطروحة دكتوراه غير منشورة،(جامعة الجزائر، 2007- 2008)، ص.5.

5- التقارير

Mathieu Jahnich, " étude exploratoire sur le marketing responsable", rapport  présenté à l’ Agence de l'Environnement et de la Maîtrise de l’énergie  (Septembre 2013) ,p

6_ عبارات التوثيق الأخرى 

المرجع نفسه، ص.400. بالفرنسية Ibid
تستخدم هذه العبارة في حال الاقتباس من نفس المرجع السابق ذكره دون أن يفصل بينهما مرجع آخر
البكري، المرجع السابق، ص200. op.cit بالفرنسية 
تستخدم هذه العبارة في حال الاقتباس من مرجع سبق ذكره لكن تلته مراجع أخرى فصلت بينه وبين هذا التوثيق.
البكري، التسويق أسس،...، المرجع السابق، ص300
تستخدم عند الاعتماد على مرجع سابق لمؤلف استخدمت له أكثر من مرجع.


ختاما لا تنسونا من صالح دعائكم 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق